• Skip to main content
  • Skip to primary sidebar
  • Skip to footer

FRIEDRICH EBERT STIFTUNG

ISRAEL OFFICE
  • الرئيسية
  • مؤسسة إيبرت إسرائيل
    • فريق عمل مؤسسة إيبرت في إسرائيل
  • الرؤية والانجازات
  • أنشطة
    • أنشطة مستقبلية
    • أنشطة سابقة
  • منشورات
  • اتصل بنا
    • English
    • Deutsch
    • עברית

أبريل 15, 2019

“تصحيحات الذاكرة” في القرن الحادي والعشرين إسرائيل أوروبا

تحميل الخريطة ....
Massuah Institute for Holocaust Studies
Massuah - Kibbutz Tel Itzhak
Events
32.2548603 34.86967660000005

التاريخ/الوقت
Date(s) - 15/04/2019
8:45 - 16:15

الموقع
Massuah Institute for Holocaust Studies

Categories

  • العلاقات الاسرائيلية الالمانية/الاوروبية

ذاكرة المحرقة هامة أكثر من أي وقت مضى، وخاصة أن شهود المحرقة يختفون، والبعد الزمني عنها آخذة بالاتساع. علاوة على ذلك، في بعض الدول، وخاصة في دول شرق أوروبا، نشهد على نزعة الذاكرة الذاتية، والتي قد تنفي أو تقلل على نحو كبير المسؤولية المشتركة للسكان المحليين عن كوارث المحرقة، وبغية مواجهة هذه المشاكل، عقدت مؤسسة فريدريخ إبرت ومعهد مسوآة مؤتمر “تصحيح الذاكرة” في القرن العشرين، إسرائيل وأوروبا.

آيه بن نفتالي – المديرة العامة لمعهد مسوآة
يهوديت ستلماخ – مديرة مشاريع مؤسسة فريدريخ إبرت إسرائيل

تحدث بداية د. جيمس بولغين من المتحف الأمبراطوري في لندن. منذ العام 2015 يقوم هو وزملاؤه بتنظيم معرضًا جديدًا حول موضوع المحرقة، والذي سيفتتح في عام 2021، وسيقدم المعرض الجديد أحداث الحرب العالمية الثانية في سياق مباشر مع المحرقة. ووفق أقوال د. بلوغين فإن المتحف سوف يؤكد على ذلك وعلى ضوء الكارثة فإن الضحايا اليهود ظلوا دائمًا بشرًا مع تاريخهم الشخصي والفردي. يهدف المعرض الجديد إلى تصحيح أنصاف الحقائق والأفكار القديمة الشائعة في بريطانيا. وقد اقتبس بولغين على سبيل المثال “الكليشيه” حول المحرقة كماكينة قتل. حيث يخفي هذا التشبيه للمحرقة الحقيقة بأن الحديث عن أشخاص أوجدوا معسكر أوشفيتش واستمروا في تشغيله: لم تكن المحرقة مجرد صناعة قتل حتمية، بل نتاج قرار النازيين الألمان ومساعديهم مواصلة القتل. كان ذلك فعلا بربريًا بشريًا أدى إلى المحرقة.

د. جيمس بولغين

بعد ذلك تحدث بروفيسور أفرايم زوروف عن تعامل ليتوانيا مع الجرائم التي ارتكبتها ألمانيا النازية ومساعديها من الليتوانيين خلال الحرب العالمية الثانية. تعامل ليتوانيا مع ماضيها المظلم يمثل تعامل العديد من الدول الأخرى في شرق أوروبا.

بروفيسور أفرايم زوروف

حول مدى قلة اهتمام الحكومة والسكان في تناول دور المتعاونين من غير الألمان تحدثت روتا فناغيتا، مؤلفة الكتب الأكثر مبيعة، وقد ألفت في العام 2016 كتابًا عن دور مجرمي الحرب من اليتوانيبن خلال المحرقة، وفي أعقاب ذلك تمت ادانتها ليس فقط من قبل الناشر، بل تعرضت للتهديدات والإقصاء المجتمعي. ومنذ العام 2018 تسكن في إسرائيل. وبناء على أقوالها فإن المواجهة الحقيقية مع الجرائم التي وقعت على أرض ليتوانيا غير مرغوب بها في موطنها.

روتا فناغيتا

الصحفي، الكاتب والمترجم للغة الإيديش بني مور، وصف حياة اليهود في وارسو قبل وخلال الحرب العالمية الثانية من خلال محاضرة شيقة، حيث عرض لدراسته حول شارع سموتشا في وارسو، والذي كان يسكنه اليهود بشكل خاص.

بني مور

في الجزء الثاني من المؤتمر أشارت تهيلا درمون مالكا أنه علاوة على الناجين من المحرقة وضحايا المحرقة، ثمّة فئة ثالثة: الغائبون. فبعد نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى بداية القرن الحادي والعشرون حاول الناجون من المحرقة في البلاد وفي العالم البحث عن أقاربهم الذين لم يعرفوا مصيرهم. وقد أنشأت الوكالة اليهودية عام 1945 “شعبة البحث عن الأقارب”، والتي عملت حتى العام 2002، وتلقت ملايين التوجهات خلال تلك السنوات. وكانت الإذاعة الإسرائيلية تبث يوميًا أسئلة البحث عن الأقارب على الأثير. وقد توقف هذا البرنامج عن البث عام 2002 وقد بلور الجمهور الإسرائيلي خلال أكثر من خمسة عقود.

تهيلا درمون مالكا

في نهاية المؤتمر تم عرض الفيلم الوثائقي “عسل أسود” للمخرج أوري برباش حول حياة شاعر لغة الإيديش الأكبر في القرن العشرين، أبراهام سوتسكوبر. زعيم الألوية الورقية في فيلنا، والتي أنقذت مؤلفات ليهود من أيدي النازيين خلال المحرقة، كتب ضمن أمور أخرى “نشيد الناجين من المحرقة”، وكذلك قصائد جميلة تتعلق بستالين، وفي العام 1944 أعلن ستالين عن انقاذ سوتسكوبر في غابات الثوار في ليتوانيا بطائرة سوفياتية.

أوري برباش

بعد الحرب كان سوتسكوبر أحد شهاد محاكم نيرنبرغ. بعدها هاجر إلى إسرائيل وأقام في تل أبيب. في العام 1948 أسس مجلة “السلسلة الذهبية” رمزًا لبقاء الشعب اليهودي، وهي مجلة أدبية في لغة الإيديش صدرت حتى العام 1995. في العام 2010 توفي تسوتسكوبر عن عمر 97 سنة.

تحقق من أنشطتنا القادمة 〉〉〉

أقرأ عن أنشطتنا الحالية 〉〉〉

مفكرة الأنشطة

<< أبريل 2021 >>
ااااااا
29 30 31 1 2 3 4
5 6 7 8 9 10 11
12 13 14 15 16 17 18
19 20 21 22 23 24 25
26 27 28 29 30 1 2

مجالات عمل مؤسسة فريدريخ إيبرت في إسرائيل:

العدالة الاجتماعية

علاقات العمل

المجتمع المشترك

العدالة الجندرية

سياسة السلام والأمن

العلاقات الاسرائيلية الالمانية/الاوروبية

منشورات مؤسسة إيبرت

رؤية مؤسسة إيبرت هي تعزيز:

- مجتمع حر متضامن، الذي يتيح تكافؤ الفرص السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية والثقافية، دون فرق في الأصل، النوع الاجتماعي أو الدين.
- ديمقراطية نابضة وراسخة، اقتصاد مزدهر ومستدام يوفر العمل المناسب لكل طالبيه.
- دولة الرفاه التي توفر فرص الحصول على تعليم أفضل، تستثمر أكثر في صحة سكانها، تحارب الفقر وتوفر شبكة أمان لأوقات الأزمات في حياة السكان.
- دولة ملتزمة بالسلام والتقدم الاجتماعي في أوروبا وفي العالم كله.

  • شركاؤنا
  • مؤسسة فريدريخ إيبرت في الشرق الأوسط
  • فروع مؤسسة إيبرت في العالم
  • مجلة IPS
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية

 

Search

Follow Us on FacebookFollow Us on YouTube
Friedrich-Ebert-Stiftung

Copyright © 2021 Friedrich-Ebert-Stiftung