
أطلقت مؤسسة إبرت إسرائيل دورة جديدة مع شريكة جديدة هي الحركة الاجتماعية “إسرائيل 2050″، التي تعمل من أجل تحسين الواقع الاجتماعي الاقتصادي في إسرائيل. تعتبر حركة إسرائيل 2050 أهم أداة لها لتحقيق أهدافها هي تعزيز تأثيرها على المجتمع المدني وعلى المؤسسات الديمقراطية. شبكة مواطنين ناشطين ستغيّر وزن وتركيز المؤسسات لمنفعة الجمهور العريض.
وقد تم عرض مبنى ومضامين الدورة التي ستستمر حتى الصيف القادم على نحو 40 من الشباب، الأعضاء في ست مجموعات عمل (التربية، الإعلام، تغير المناخ، المواصلات، المالية، التشغيل)، من الطلاب والعاملين في القطاعين العام والخاص، رجال أعمال وناشطين اجتماعيين من القطاع الثالث.
أخذت مؤسسة إبرت إسرائيل على عاتقها مجموعة العمل في موضوع التشغيل كجزء من التعاون مع حركة إسرائيل 2050. الهدف هو إحداث تغيير في سياسة التشغيل بناء على سوق العمل وتحديات القرن 21 وزيادة إنتاجية الاقتصاد الإسرائيلي.