تأثيرات الاقتصاد العالمي والداخلي على إسرائيل نتيجة الضم المحتمل لمناطق في الضفة الغربية
تلاقي فكرة ضم بعض المناطق من الضفة الغربية إلى إسرائيل في السنوات الأخيرة رواجًا متزايدً في السياسة الإسرائيلية. فخلال الانتخابات الثلاث الأخيرة في الأعوام 2019-2020، تعهد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالعمل على ضم مناطق من الضفة في حالة أعيد انتخابه لرئاسة الحكومة. وقد نالت هذه الفكرة دفعة أخرى عندما نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برنامجه للسلام في الشرق الأوسط. رغم حقيقة عدم اتخاذ خطوات عملية حتى الآن، فقد صرح رئيس الحكومة الإسرائيلية مؤخرًا بأن مطلب تطبيق السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الأردن ما زال ساريًا رغم تجميده حاليًا.
يسعى هذا المقال إلى تحليل التكلفة الاقتصادية للضم، على المستويين العالمي والمحلي.
تحرير: د. يان بوسا، د. روت هاناو سنتيني، د. روبي نتنزون، د. بأول فيش والسيد يناي فايس.
نشرة مشتركة لمنتدى السياسة الإسرائيلية الأوروبية (IEPN) ومؤسسة إبرت إسرائيل.
إسرائيل، أيلول 2020
>> لتنزيل النشرة باللغة العبرية اضغطوا هنا
>> لتنزيل النشرة باللغة الانجليزية اضغطوا هنا