متحدون من أجل معركة مشتركة
هدنة قصيرة المدى للصراعات في الشرق الأوسط لمنع كارثة إنسانية
إعادة جائحة الكورونا لأذهاب العالم الحاجة لمنع أزمة صحية فجائية وغير متوقعة التي قد تؤدي إلى دمار شامل. لا يمكن الاعتماد على جائحة أو أزمة صحية مشابهة فقط من أجل تكاتف مصالح الدول في الشرق الأوسط رغم الصراعات المعقدة، والعمل مع جهات عير رسمية وقوى إقليمية وغيرها من أجل التوصل إلى هدنة، لكن يمكن لذلك أن يوفر السياق الآني والفرصة للوساطة بين الجهات المختلفة.
كما بالإمكان التوصل إلى هدنة قصيرة الأمد إذا تم التنسيق الجذري والدعم من قبل جهات أقوى، وذلك من أجل تسهيل العمليات الإنسانية ومنع الانتشار بين السكان والاصابات الكبيرة في مناطق النزاع.
النشر: تشرين الأول 2020
النشرة متوافرة باللغة الانجليزية